أهمية اللغة وتطورها واللغات الأكثر انتشاراً في العالم 

أهمية اللغة وتطورها واللغات الأكثر انتشاراً في العالم 

أهمية اللغة وتطورها وانتشارها ، عمر اللغة من عمر الإنسان على الأرض ، واليوم هناك مئات اللغات في العالم وآلاف اللهجات.

وبعض البلدان لديها أكثر من لغة وطنية مثل النمسا وسويسرا وبعض دول إفريقيا على سبيل المثال.

أهمية اللغة وتطورها و اللغات الأكثر انتشاراً في العالم :

1 – اللغة الصينية : وتسمى( ماندارين ) وتنتشر في الصين وبعض البلدان المجاورة لها.

2 – اللغة الإنكليزية : وتنتشر في بريطانيا وأمريكا واستراليا وبعض الدول الأخرى.

3 – اللغة الهندية : وتنتشر في الهند والباكستان.

4 – اللغة الإسبانية : وتنتشر في إسبانيا وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية .

5 – اللغة العربية : وتنتشر في الوطن العربي.

6 – اللغة البرتغالية : وتنتشر في البر تغال والبرازيل.

7 اللغة الفرنسية : وتنتشر في فرنسا وبلجيكا وسويسرا وبعض دول إفريقيا.

الكلام واللغة .. اللغات الأكثر انتشاراً وأهمية اللغة لدى البشر :

يمتلك الإنسان وحده القدرة على الاتصال بواسطة اللغة، ومنذ القديم بدأ الكلام يكتمل تدريجياً عبر العصور.

كما أنه أطلق كل شعب أسماءً مختلفة على الأشياء والأماكن والأشخاص والأفعال والأحاسيس

ومع الوقت امتزجت الأسماء وتطورت تدريجياً وبعض اللغات ضعف تأثيرها وهناك عشرات اللغات اختفت من الوجود

والبعض منها استمرت بسبب متانة جذورها فهي من اللغات الحية مثل اليونانية والرومانية والعربية على سبيل المثال.

أهمية اللغة وتطورها وانتشارها.

كما أن اللغة أوجدت كثيراً من المهن منها النسخ والطباعة والترجمة إضافة إلى دبلجة الأفلام والمسلسلات.

الكلام واللغة .. اللغات الأكثر انتشاراً وأهمية اللغة وتطور الكتابة :

تم اختراع الكتابة حوالي 3200 قبل الميلاد وعرفت باسم المسمارية في بلاد الرافدين أي العراق، والكتابة الهيروغليفية في مصر.

والكتابة هي تجسيد مكتوب ويعبر عن اللغة ، وتطورت الكتابة بعد انتشارها في بلاد الشام وآسيا الوسطى حتى عام 1400 قبل الميلاد كما أنه تمَّ اكتشاف أبجدية أوغاريت على الساحل السوري.

وأصبحت الكتابة تتألف من 22 حرفاً ، ومن أوغاريت انتقلت الأبجدية إلى أنحاء العالم وتطورت تبعاً لتنوع اللغات.

أهمية اللغة وتطورها وانتشارها.

الإنسان والتعلم :

سعت الدول لتعليم أبنائها والقضاء على الأمية من خلال إلزامية التعليم ومجانيته لأنه حق وواجب لكي يستطيع كل إنسان التعايش مع العالم الحديث.

ولا يمكننا ذلك إلا إذا كنا نحسن القراءة والكتابة ، ومع ذلك اليوم هناك 200 مليون طفل في البلدان الفقيرة لا يذهبون إلى المدارس.

ويبلغ عدد الأميين في العالم 900 مليون رغم أن بنود حقوق الطفل التي أعلنتها الأمم المتحدة أولها حق التعليم

أهمية اللغة وتطورها وانتشارها.

وهناك ثلاثة أنواع من المدارس في العالم :

1- التعليم في إفريقيا : بدائي فعدد التلاميذ قليل وكذلك المعلمين ، ولا توجد أية وسائل أو أدوات تساهم في عملية التعليم.

2 – في أوروبا :  يتوفر للتلاميذ عدد كبير من المعلمين ولا يوجد نقص في الأدوات أو الوسائل اللازمة.

ويعتمد التعليم على التعلم الوظيفي وتنمية المواهب.

3 – التعليم في الصين : يتطلب الاعتماد على رموز الكتابة التي تحتاج إلى وقت طويل، لأن اللغة الصينية من اللغات الصعبة.

لمزيد من الأخبار تابعوا موقعنا على الترند ولاتنسوا متابعة السوق.

عن ماسة تاج أحمد

شاهد أيضاً

عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا كشفت الدراسة حول ذلك الأمر

  عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *