مقالات مشابهة
ضعف العضلات وأسبابه ” Causes of muscle weakness “
ضعف العضلات وأسبابه ” Causes of muscle weakness ” نقدمها لكم عبر موقعنا الترند تابعونا
أن ضعف العضلات شكوى شائعة لكن كلمة ضعف لها مجموعة واسعة من المعاني ، بما في ذلك التعب وانخفاض القوة
والفشل في العمل على الإطلاق. هناك مجموعة أوسع من الأسباب المحتملة.
يظهر ضعف العضلات على أنه عدم القدرة على أداء ما تريد القيام به بالعضلة ، حتى في المرة الأولى التي تحاول فيها.
هناك انخفاض في القوة التي يمكن أن تمارسها العضلة ، مهما حاولت بصعوبة. العضلة لا تعمل بشكل صحيح –
لقد أصبحت غير طبيعية.
عندما يحدث هذا النوع من الضعف ، غالبا ما تكون العضلات أكثر مرونة من المعتاد وتقل ضخامتها. يمكن أن يحدث ،
على سبيل المثال ، بعد ضعف العضلات السكتة الدماغية . يحصل أيضا في حالة تسمى الحثل العضلي . كلتا الحالتين
تؤدي إلى ضعف العضلات التي لا تستطيع تحريك الحمل المعتاد. تغيير حقيقي في قوة العضلات.
أسباب ضعف العضلات :
يحدث ضعف العضلات عادة بسبب قلة التمرين أو الشيخوخة أو إصابة العضلات أو الحمل. يمكن أن تحدث أيضا مع حالات طويلة الأمد مثل مرض السكري أو أمراض القلب . هناك العديد من الأسباب المحتملة الأخرى ، والتي تشمل السكتة الدماغية
والتصلب المتعدد والاكتئاب والألم العضلي الليفي ومتلازمة التعب المزمن.
الشيخوخة :
مع تقدمنا في العمر ، تميل عضلاتنا إلى فقدان القوة والكتلة وتصبح أضعف. في حين أن معظم الناس يتقبلون هذا على أنه نتيجة طبيعية للعمر – خاصة التقدم في السن – فإنه من المحبط أن تكون غير قادر على القيام بالأشياء التي يمكنك إدارتها عندما كنت أصغر سنًا.
ومع ذلك ، لا تزال التمارين مفيدة ولا يزال من الممكن زيادة قوة العضلات وقوتها باتباع روتين تمرين دقيق وآمن.
تكون فترات التعافي من الإصابة أطول بكثير مع تقدم العمر ، وغالبًا ما يضعف التوازن وتنكسر العظام الرقيقة بسهولة.
لذا ، فإن الإشراف معقول ، خاصة في البداية.
الحمل :
أثناء الحمل وبعده مباشرةً ، يمكن أن تؤدي المستويات المرتفعة من الستيرويدات في الدم ، جنبًا إلى جنب مع الميل إلى نقص
الحديد نسبيا ( فقر الدم ) ، إلى الشعور بإرهاق العضلات. هذا أمر طبيعي أثناء الحمل ، وبينما لا تزال بعض التمارين الرياضية
معقولة ، يجب أن تكوني حذرة بشكل خاص أثناء الحمل. تذكر أنك تحمل ثقلا في المقدمة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى آلام أسفل الظهر
إذا لم تتكيف مع ما تفعله لمراعاة تغير وضعك.
اضطرابات النوم :
تؤدي المشكلات التي تزعج أو تقلل النوم إلى زيادة عامة في التعب ، بما في ذلك “إجهاد” العضلات. يمكن أن يشمل ذلك:
- أرق نقي .
- القلق .
- الأكتئاب.
- ألم مزمن.
- كما متلازمة تململ الساقين .
- العمل بنظام الورديات.
- كذلك إنجاب طفل صغير لا ينام طوال الليل.
التهابات العضلات :
تعد العدوى والأمراض من بين الأسباب الأكثر شيوعًا للإرهاق المؤقت للعضلات. يحدث هذا عادة من خلال التهاب العضلات.
على الرغم من أن التعافي أمر معتاد ، إذا كان الالتهاب شديدًا (مثل نوبة سيئة من الأنفلونزا ) ، فقد يستمر الضعف لفترة طويلة.
يمكن أن يؤدي هذا في بعض الأحيان إلى متلازمة التعب المزمن. يمكن أن يكون أي مرض مع درجة الحرارة المعممة
والتهاب العضلات هو الزناد. ومع ذلك ، فإن بعض الأمراض معرضة بشكل خاص للتسبب في ذلك.
كما وتشمل انفلونزا ، الحمى الغدية ، فيروس نقص المناعة البشرية ، مرض لايم و التهاب الكبد C .
الأسباب الأخرى الأقل شيوعا ، هي السل ،الملاريا ، الزهري ، شلل الأطفال و حمى الضنك.
إقرأ أيضاً :
الفرق بين الحليب الطازج و الحليب المعلب – الحجامة فوائدها وأضرارها – أخبار الوظائف
– عالم المرأة والرجل – عروض وتخفيضات – عروض السعودية – أخبار الرياضة العالمية
– أخبار السعودية – أخبار التعليم في السعودية – كذلك فوائد القهوة العربية – أطعمة تقوي مناعة الجسم
مخاطر وأضرار عدم تناول وجبة الإفطار –
