حالات رعب تصيب عدد كبير من سكان المنطقة التي ضربها الزلزال وهرعهم إلى الشارع ومغادرة المنازل

حالات رعب تصيب عدد كبير من سكان المنطقة التي ضربها الزلزال وهرعهم إلى الشارع ومغادرة المنازل

حالات رعب تصيب عدد كبير من سكان المنطقة التي ضربها الزلزال وهرعهم إلى الشارع ومغادرة المنازل

بعد ماوقع الزلزال الجديد يوم أمس والذي ضرب ولاية هطاي في جنوب تركيا. قام العديد من اللبنانيين والعراقيين بالهرع إلى الخروج إلى الشوارع ومغادرة منازلهم.
وذلك خوفاً وخشية على حياتهم وحياة أطفالهم.
كما أن ذلك الزلزال قد شعر به سكان عدد من الدول مثل لبنان ومصر و الأردن وسوريا وتركيا.

إسراع السكان لمغادرة منازلهم بعد وقوع الزلزال:

كذلك فإن السكان سارعوا لمغادرة منازلهم والمكوث في الشوارع لبعض الوقت. والبعض قام بالمكوث في السيارات لحين انتهاء تأثيرات الزلزال.
حيث أن ذلك الزلزال قد تسبب في تضرر مباني عديدة في تركيا وسوريا. واستشهاد عدد من الأشخاص في البلدين. بالإضافة إلى وقوع مصابين بأعداد كبيرة. ولكن ولله الحمد كانت الأضرار أقل بكثير من أضرار الزلزال الذي ضرب المنقطة منذ 15 يوم.

عمق الزلزال وقوته:

كذلك فإن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي قام بإيضاحه أن الزلزال سيزيد من تأثيره على مستوى الأرض. وذلك لأن مركز الزلزال كان على عمق كيلومترين فقط.
حيث أن قوته قد بلغت 6.3 درجة. بالإضافة إلى أن سكان عدد من الدول شعروا بهذا الزلزال مثل سوريا ومصر والعراق ولبنان. حيث قد كان مركزه قريباً من مدينة أنطاكية جنوب تركيا.

والجدير بالذكر أن بعض أغلب الحالات التي وصلت إلى المستشفى يوم أمس بعد الزلزال كانت بسبب الانهيار العصبي الذي أصيب ه الشخص نتيجة الخول والهلع. وأغلب هؤلاء الأشخاص هم من الأطفال. نسأل الله السلامة للجميع.
بالإضافة إلى بعض حالات السكتات القلبية بسب رعب الناس وخوفهم من الزلزال الذي ضرب المنطقة منذ أيام.

في النهاية ترقبوا أفضل العروض بأفضل الأسعار في موقعنا الذي نعرض فيه أهم المعلومات والنصائح الصحية والعلوم العامة والوصفات الشهية وأبرز أخبار العالم وأخبار السعودية.
كما أن هناك عروض السوق المميزة لأهل السعودية يمكنكم الاطلاع على موقع ترند

عن مروة المصري

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *