عزوف الشباب السعودي عن الزواج في هذه الفترة

عزوف الشباب السعودي عن الزواج في هذه الفترة

عزوف الشباب السعودي عن الزواج في هذه الفترة

يرتبط الزواج بالعديد من العادات الجميلة والتي مازال بعضها موجود حتى الآن وعقد الزواح هو مفتاح استمرار الحياة والبشرية على

وجه الأرض وطريق تأسيس الأسرة والمجتمع وإنشاء جيل يخلف من سلفه ولهذا العقد اهمية وقدسية وكان لابد من وضع أنظمة

وقوانين الاجراءات لحماية الزوجين واطفالهم مستقبلاً

وحماية المجتمع أيضاً ودول العالم اجمع فرضت القوانين والتشريعات

لتنظيم عقد الزواج وفق دساتيرها ودياناتها وثقافتها والعرف السائد في مجتمعها فهناك العقد الشرعي في دول العالم

الاسلامي وهناك الزواج المدني في بعض الدول الاخرى

الزواج في السعودية

انتشرت في الفترة السابقة ظاهرة عزوف الشباب عن الزواج في المجتمع السعودي كما كان هناك اخصائية تؤكد بأن تسعة

وثلاثين في المئة من الاشخاص يفضلون العزوبية

يفضل الكثير من الشباب السعودي ان يكون جاهز بشكل كبير في تكوين نفسه قبل ان يقوم بخطوة الارتباط وذلك بسبب زيادة الطلبات

التي تكون على عاتقه في حال اقدم على الارتباط كما ان هناك تخوف من قبل الشباب بان الفتيات ترغب في ان يكون الزوج هو عبارة

عن تقديم الطلبات التي تحتاجها دون ان تهتم في تكوين اسرة واطفال كما ان تكاليف المعيشة قد ارتفعت واصبح كل شخص محدد اهدافه

من الشيء الذي يرغب بالوصول إليه وفي اكثر الاحيان يكون الشاب والفتاة غير راغبين في فكرة الزواج كما يجب ان يكون هناك

تعاون بين الشاب والفتاة في حين الارتباط ويجب ان يكونوا متعاونين مع بعضهم البعض خاصة في ظل الاوضاع التي اجتاحت العالم مؤخراً

واصبح الشخص يحتاج إلى الكثير من المتطلبات واصبح من الصعب على الشاب ان يقوم بتأمين كل هذه المتطلبات لوحده

في الختام نرجو أن تتابعونا على موقعنا الذي نقدم فيه معلومات صحية مفيدة تخص عالم المرأة والرجل ووصفات سهلة ولذيذة ومعلومات عامة جديدة ثقافية ونصائح مهمة لأغلب الموضوعات والمجالات الثقافية والأدبية والعلمية والفنية.

أهم الأخبار من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة

ضمن مجموعة من أفضل النصائح تابعونا لتجدوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن رنا عوض

شاهد أيضاً

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *