هل سمعت برجل الافكار لا الارقام سامي اللادقي

هل سمعت برجل الافكار لا الارقام سامي اللادقي

هل سمعت برجل الافكار لا الارقام سامي اللادقي ، قصص رجال الأعمال كثيرة ومعروفة وتصاحبنا دائما .

لكن قصة بطلنا اليوم الشاب اللبناني الاصل سامي اللادقي مثيرة جدا .

حيث يعتبر الشاب سامي وهو احد شباب مدينة بيروت بانه مولع بالاكل والضيافة منذ صغره .

لذلك كان لهذ الشاب الطموح اسم لامع ، لكن الغريب أن شهرته لم تنطلق من وطنه لبنان ، انما ذاع صيته في سان دييغو .

تلك المدينة الساحلية المطلة على المحيط الهادئ .

قصة سامي اللادقي في سان دييغو

كان الشاب سامي مولع بفنون الطبخ والضيافة ،  لذلك  قرر عندما بلغ الثامنة عشر من عمره السفر الى المانيا للالتحاق بالمعهد في ميونخ .

حيث تعلم بذلك المعهد ادارة الفنادق والمطاعم  ، ثم عند تخرجه سافر الى لندن

وعمل في فندق وسيتري .

علاوة على ذلك فقد اختارته شركة سونستا لادارة فندق سونستا الملكي في مدينة نيو اوليانز  الأمريكية   .

بالإضافة إلى ذلك انتقل الى جزيرة نينسنلا وعمل في ادارة فندقها الشهير هناك في جزيرة برمودا على البحر الكاريبي .

كما وافتتح اول مطاعمه في هيوستون في ولاية تكساس ، سماه باسم مطعم ونادي ليلى المعروف ببيروت وفرنسا .

كما واصبح نجاح المطعم ضربة معلم ، في وسط ازدحام مجموعة كبيرة ومعروفة من المطاعم .

حيث كان شعاره كل جيدا لتحس بالسعادة لذلك كان يقدم الذ الاطباق باسلوب شرقي غربي راقي ومميز .

مجموعة  سلسلة مطاعم سامي اللادقي 

عشق سامي مدينة سان دييغو الساحلية وخاصة ولاية  لاهايا او اللؤلؤة الاسبانية .

حيث افتتح اول مطعم بيتزا يحمل اسمه في تلك المنطقة ، وسماه بيتزا حطب عند سامي  ، حيث قدم فيه اشهى بيتزا إيطالية مه الكثير من المعجنات والسلطات الشرقية والغربية .

علاوة على ذلك فقد كانت ابداعه في الأسعار القليلة التي ياخذها من زبائنه العشاق ، الذين  يحاولون  ايجاد مكان جميل وطعام لذيذ وباسعار رخيصة .

ومن هنا بدأت سلسلة مطاعم سامي التي يتوافد إليها الناس من كل مكان ، وهو الآن يفكر بفتح سلسلة في دول الخليج .

قصة تعب وشغف للعمل وعشق للضيافة ميز بطلنا الشاب ، جعلت من ذلك الشاب مالك اكبر سلسلة طعام في العالم .

 

.

عن إخلاص اسامي

شاهد أيضاً

عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا كشفت الدراسة حول ذلك الأمر

  عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *