اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الاوزون

اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الاوزون

اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الاوزون

يتم الاحتفال كل عام في يوم 16 من شهر سبتمبر باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الاوزون

وتعتبر طبقة الاوزون هي الدرع الواقي لحماية الارض من حرارة الشمس ويحتفل العالم في اليوم السادس عشر

من شهر سبتمبر في الحفاظ على هذه الطبقة

كما اكد العلماء ان مع انخفاض معدلات الكربون في الغلاف الجوي العلوي تدريجياً فهناك توقعات بان يتقلص

ثقب الاوزون بشكل جذري وذلك بحلول عام الفين وسبعين وفقاً لخبراء الارصاد الجوية في ادارة الغلاف الجوي

في الولايات المتحدة الامريكية

انخفضت كمية المواد القاتلة للاوزون بنسبة خمسين في المئة في بداية العام الجاري وقد اوصى الامين

العام للأمم المتحدة بأهمية التعاون من اجل حماية طبقة الاوزون من خلال تقليل استخدام المواد الضارة للبيئة والتي تسببها الاشعة

فوق البنفسجية كما أكد العلماء ان لم تكن الحياة ممكنة من دون ضوء الشمس لكن الطاقة المنبعثة من الشمس ستكون اكثر من اللازم

لتزدهر الحياة على كوكب الارض لولا طبقة الاوزون كذلك كان هناك تخوفات كبيرة عندما تم اكتشاف ثقب الاوزون

واصبح المنظمات تدعو الدول من اجل التعاون المشترك لحماية كوكب الارض من الاضرار الكبيرة المحتملة

اتفاقيات عالمية من اجل الحفاظ على طبقة الاوزون

منذ اكثر من ستة وثلاثون عاماً اكتشف العالم ثقب الاوزون وطبقة من الغاز تحمي الارض

من الجزء الضار من اشعة الشمس مما يساعد في الحفاظ على كوكب الارض وفي عام الف تسعمئة وخمسة وثمانون تبنى العالم

اتفاقية فيينا لحماية طبقة الاوزون بموجب بروتوكول مونتريال وعملت الحكومات كذلك الصناعيين من حوالي

تسعة وتسعين في المئة من المواد المستنفذة للأوزون

في الختام نرجو أن تتابعونا على موقعنا الذي نقدم فيه معلومات صحية مفيدة تخص عالم المرأة والرجل ووصفات سهلة ولذيذة ومعلومات عامة جديدة ثقافية ونصائح مهمة لأغلب الموضوعات والمجالات الثقافية والأدبية والعلمية والفنية.

أهم الأخبار من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة

ضمن مجموعة من أفضل النصائح تابعونا لتجدوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن رنا عوض

شاهد أيضاً

عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا كشفت الدراسة حول ذلك الأمر

  عدم قدرة الكثير من الناس على مقاومة تناول السكريات والشوكولاتة فما سبب ذلك وماذا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *