أجواء عيد الفطر في سوق الحب في الدمام

أجواء عيد الفطر في سوق الحب في الدمام

أجواء عيد الفطر في سوق الحب في الدمام

يستقبل سوق الحب في مدينة الدمام الناس بشكل كبير قبل عيد الفطر وايام رمضان وفي باقي ايام السنة وذلك لتنوعه بالنشاطات

التي يقدمها في هذه الفترة لأنه من اقدم الاسواق الشعبية في المنطقة الشرقية في مدينة الدمام ويذهب الكثير من الناس إلى سوق

الحب لاسترجاع ذكرياتهم الجميلة التي يتميز بها السوق وهي البساطة والتواضع قبل ان

يتطور ويصبح سوق شعبي ومعاصر في نفس الوقت

سوق الحب في الدمام

يعتبر سوق الحب وجهة تسوق للكثير من الناس لتنوع نشاطاته التجارية التي يقدمها وكان سوق الحب في بداياته يقتصر فقط

على بعض المواد الغذائية وبدأ السوق بالتوسع بشكل مستمر فأصبح الآن السوق الشعبي الرئيسي في مدينة الدمام

كما تنشط في هذا السوق تجارة الذهب والمجوهرات كما تنشط ايضاً تجارة الاحجار الكريمة والكثير من الحلويات والمكسرات

والملابس ايضاً ويشهد سوق الحب حركة كبيرة في فترة رمضان وفترة الأعياد كما يكون سوق الحب في هذه الفترة

مليئ بالمتسوقين الذين يحضرون لمستلزمات العيد كما ان سوق الحب في الدمام يعتبر من الاسواق الشعبية الذي له مكانة كبيرة

لدى الناس مما يحمل لهم ذاكرة للمدينة كما يتجاوز عمره السبعة عقود كما انه من المحطات الثقافية والتاريخية ويطور

السوق بشكل يومي مئات الاشخاص وخاصة في ليالي رمضان وايام العيد فهو من اهم الاسواق في مدينة الدمام

عمليات ترميم سوق الحب في الدمام

تقوم امانة المنطقة الشرقية بترميم وتأهيل السوق بشكل مستمر كما قامت مؤخراً بتأهيله للمشاة فقط وزراعة عدد من المزروعات

لاضافة جمالية خاصة عليه كما رصفت الارصفة بالغرانيت واضافت العديد من أضواء الانارة كما وضعت الامانة العديد من

الجلسات التي تضيف إلى السوق جمالية مميزة خاصة به وتطويره بشكل كبير

اخيراً تابعوا موقعنا الترند للاحاطة بالعديد من المعلومات الثقافية والأدبية والفنية العامة وآخر أخبار العالم وأخبار التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وأخبار الرياضة والتعليم وأخبار الوظائف أيضاً كما نقدم أهم النصائح الصحية ونصائح تفيد المرأة والرجل كذلك شاهدوا عروضنا المتنوعة  عروض السوق

عن رغد المدني

شاهد أيضاً

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *