مقالات مشابهة
السيارة الكهربائية قريبا في الاسواق السعودية
السيارة الكهربائية قريبا في الاسواق السعودية ,تقوم المملكة العربية السعودية الى التنوع في الاسطول
النقلي . وذلك لتخفيف من الاستخدامات النفطية والبرتولية ثم تماشيا مع نظام بيئي اخضر اضافة
الى ذلك للتقليل من انبعاثات الكربون .
ابرام اتفاقية مع شركة لوسد
اعلنت الحكومة السعودية عن ابرام اتفاقية مع شركة لوسد لشراء مركبات كهربائية بمعدل مئة الف
سيارة خلال العشر سنوات القادمة.كما عتزمت المملكة العربية السعودية انشاء مصنع لتجميع المركبات
. و تسعى المملكة للوصول الى انتاج كامل على السوق الداخلية ثم حتى السوق العالمية.
ثم ستكون المملكة مركزا رئيسا للصناعة الاقليمية ثم العالمية. علاوة على ذلك تسعى الدولة الى
تطلعات انتاجية بمعدل 150 الف سيارة في كل عام. كما ان المملكة العربية السعودية تسعى
الى التطور الحضاري التكنولوجي في كافة مجالات الحياة .
السيارة الكهربائية قريبا في الاسواق السعودية
كما ان امتلاك مصانع للسيارات ثم المركبات هذا من الانجازات الضخمة اقتصاديا .حيث ان مثل
هذه المشاريع الصناعية لها عائدا ماديا على الدولة كما انها ترفع بمستوى الاقتصاد الحكومي بشكل كبير.
اهداف الاتفاقية تتماشى مع مبادرة السعودية الخضراء
سعت المملكة العربية السعودية الى القيام باصلاحات كبيرة واسعة في مختلف
المجالات الاقتصادية .كما انها تسعى لاضافة التطور والجودة في الحياة داخل المملكة بشكل عام .
اضافة الى ذلك فان ادخال نوع جديد من انواع الصناعات ثم بناء قطاعات مالية استثمارية مختلفة
هذا يعتبر نجاح كبير. ان مثل هذه المشاريع الاستثمارية توفر فرص عمل لاعداد كبيرة من الكوادر البشرية .
اضافة الى ذلك اتفاقية كهذه تتماشى مع رؤية المملكة 2030 في التطور ثم الحداثة التي
تسعى اليها السعودية . ثم تتماشى ايضا مع مباردة السعودية الخضراء ثم مبادرة الشرق الاوسط الاخضر .
التي تنادي بها المملكة حيث تسعى الى توسعة رقعة الاراضي الخضراء ثم التقليل من
استخدام البترول. بلاعتماد على مصادر الطاقة البديلة التي تقلل من الانبعاث الكربوني.
كما ان جعل المملكة العربية السعودية مركز للصناعات الحديثة الضخمة كصناعة مركبات ثم
سيارات كهربائية. هذا فيه قوة عربية ثم اقليمية حتى انه حافز للاجيال القادمة لتسعى للتطور
والبحث عن العلم الابداعي .
ان التطور العظيم الذي تشهده المملكة في السنوات الماضية في كافة المجالات التعليمية ثم
العلمية .التقنية ثم التكنولوجية اضافة الى التطور في الفنون والاداب وادخال قوانين جديدة على
المجتمع السعودي مثل قيادة المرأة للسيارة. كل هذه الجهود المبذولة تصل بالمجتمع السعودي
الى المستويات العالمية.
