علاج إدمان الهواتف الذكية

علاج إدمان الهواتف الذكية

علاج إدمان الهواتف الذكية

بين الإمان عليه والحاجة إليه يفضل البعض وصف الهاتف الذكي بأنه عالم مصغر في جيبهم وكل عام تقريباً تتسابق

شركات التكنولوجيا على طرح الأحدث والأفضل من الهواتف الذكية في الأسواق

كما يصطف ويتسابق المشترون على اقتنائها رغم ارتفاع أسعارها كما غيرت الهواتف الذكية سلوك الناس

إدمان الهواتف الذكية

جميع مطوري التطبيقات يستعينون بما يسمى خبير أو عالم سلوكيات والذي بدوره يعمل على جذب أنظار العالم على التطبيقات

وابقائنا منشغلين بها لأطول فترة ممكنة ومن بعض الخدع المستخدمة التمرير الانهائي حيث لاتوجد نهاية للصفحة

كما في الكتاب مثلاً وفي النهاية لاشك ان تأثير الهواتف الذكية ضار نفسياً فهي تسبب الاكتئاب والقلق والتوتر

وقد يرى البعض ان التطبيقات المختلفة هي التي تسبب الإدمان وليس الهاتف الذكي بحد ذاته ولكن الخبراء يشيرون إلى مسؤولية مشتركة

كما ساعدت شركات الهواتف الذكية مطور التطبيقات على استحواذ تركيزنا وانتباهنا في طرق مختلفة ولكنها حديثاً تحاول

كبح بعض الشعارات للتخفيف من التأثير النفسي والاجتماعي الذي تسببه لنا إلا أن هذا يتعارض مع مصالحها

والتعرض في الهواتف الذكية لم يعد قاصر على فئة دون غيرها أغنياء أو فقراء صغار أم كبار والادمان يكون

عندما يتأثر الشخص من ناحية نفسية وجسدية واجتماعية

مثل قلة النوم  ومشاكل في النظر ومشاكل في الرقبة واضطرابات المزاج والعزلة وإذا تأثر عمل

ودراسة الشخص يكون عنده إدمان

علاج إدمان الهواتف الذكية

يجب ابعاد الهاتف أثناء الدراسة أو العمل كما يجب وجود عادة صحية تحل محل الهاتف ومن العادات الصحية التي

يمكن ان تفيد الشخص ممارسة اي نوع من أنواع الرياضة وممكن ان يمارس الشخص الهوايات التي يحبها لأن ذلك يخفف من الإدمان

كذلك يجب تحديد اوقات معينة لاستخدام الهاتف في أوقات الفراغ

نقدم في موقعنا المعلومات التي تخص الرجل والمرأة والفنون والآداب المختلفة والنصائح الصحية المفيدة كذلك أخبار الرياضة العالمية وأخبار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الصناعي وأهم الأخبار والعروض المتنوعة من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة تابعونا لتعرفوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن غزل نقشبندي

شاهد أيضاً

دراسة جديدة تكشف تراجع نشاط المستخدمين على تويتر 

دراسة جديدة تكشف تراجع نشاط المستخدمين على تويتر دراسة جديدة تكشف تراجع نشاط المستخدمين على …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *