مقالات مشابهة
صندوق التنمية الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي
صندوق التنمية الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي ، هو أحد برامج التنمية الزراعية .
بداية هو مؤسسة ائتمانية حكومية ، تقوم بتمويل معظم الأنشطة الزراعية في جميع مناطق ومدن المملكة العربية السعودية .
حيث يحاول رفع الكفاءة الزراعية ، ثم توصيلها لأعلى مستوى من الجودة والإنتاج .
أهداف الصندوق الزراعية
أسست هذه الشركة لحماية المزارع والمزارعين ، ثم للعمل على تنفيذ متطلباتهم .
علاوة على ذلك فهي يمنح قروضاً كبيرة للأشخاص ، وتمولهم بالمبالغ المطلوبة .
بالإضافة إلى ذلك تقوم بتمويل متخلف النشاطات الزراعية ، في جميع مدن المملكة.
كما وتساعد في تنمية القطاع الزراعي ، بالإضافة إلى رفع كفاءته الإنتاجية .
أيضاً تقوم بتقديم قروض ميسرة من دون أي فوائد للمزارعين السعوديين .
علاوة على ذلك تقوم بتأمين كل مايلزمهم ، من ماكينات ، وكذلك مضخات ، ثم الآلات الزراعية المتطورة .
أيضاً تعمل على تطوير الإنتاج الحيواني ، حيث تقدم المستلزمات اللازمة للدواجن ، بالإضافة إلى معدات تربية الأبقار والأغنام
كذلك معدات تربية النحل والمناحل الخاصة وكل مايلزم العناية بالأسماك .
علاوة على ذلك فالصندوق يقوم بتمويل المزارع مالياً ، وكذلك تمويل مزارعه وأراضيه .
بالإضافة إلى دعم كفاءة استخدام الموارد ، وتشجيع إستخدام التقنيات الحديثة .
كما وتعمل على التوظيف الأمثل للموارد البشرية ، والمالية .
أيضاً تحقيق الاستقلال المالي المستدام .
قروض بحوالي (٤٣٤ ) مليون ريال
اعتمد صندوق التنمية الزراعية السعودي ، قروض زراعية بمبالغ كبيرة ، لتعويز الإنتاج الزراعي والحيواني .
كذلك الإسهام في تحقيق الأمن الغذائي ، وجودة الإنتاج والزراعة .
علاوة على المساعدات المقدمة لتمويل المشاريع الصغيرة ، لقطاعات إستراتيجية مستهدفة في السياسة الزراعية .
بالإضافة إلى الإهتمام بتربية الدواجن ، وتأمين البيوت المحمية .
أيضاً إيجاد مركز تسويق للمنتجات ، وتصنيع التمور ومنتجاتها التحويلية .
كما واستعرض أعضاء الصندوق التنموي ، سير مبادرة تمويل استيراد المنتجات الزراعية المستهدفة ، في الأمن الغذائي .
علاوة على ذلك فقد ارتفع مستوى التصدير،
أيضاً هناك تحسين كبير ، في مجال الإقتصادي ، بسبب جودة الإنتاج ، وخاصة في مجال زراعة التمور .
بالإضافة إلى ذلك ارتفاع مؤشر المشتريات والمبيعات في السوق السعودية .
ثم ارتفاع نمو الإنتاج بأسرع وتيرة في السنوات الماضية .
حيث أدى إرتفاع أسعار الطاقة والمواد إلى أكبر زبادة في كل من التكاليف ، ورسوم البيع .
أيضاً زيادة الأسعار والمدخلات بأسرع وتيرة منذ عام ونصف .
حيث أظهرت البيانات ، أن الشركات السعودية متفائله بشكل عام بشأن النشاط المستقبلي .
علاوة على ذلك فإننا لن ننسى الإستثمار الزراعي الخارجي .
حيث يعتبر جزء من الأمن الغذائي السعودي ، كما وتكون القروض فيه بالريال السعودي أو بالدولار الأمريكي .
بالإضافة إلى ذلك فهو يعمل على تنمية الزراعة الخارجية ، ذلك لتشجيع الزراعات التي لايمكن أن تتواجد في المملكة .
أيضاً الزراعات المطلوبة في السوق منها القمح ، وكذلك الأرز ، بالإضافة إلى الشعير والذرة ،. أيضاً الأعلاف الخضراء .
بينما تحتل زراعة الأرز والصويا ، والذرة لاستخراج الزيت من الأولويات .
