السعودية نحو مشاريع أمريكية ضخمة
السعودية نحو مشاريع أمريكية ضخمة ، حيث واصل قطاع الإنشاءات انتعاشه ، خاصة بعد جائحة كورونا .
حيث بدأ الاقتصاد بالتحسن من جديد ، في دول العالم كافة والمملكة العربية السعودية خاصة .
علاوة على ذلك فقد قررت المملكة نفض غبار الجائحة ، والعمل السريع لاستغلال الوقت في المشاريع .
كما وبدأت بتوقيع عقود التي ترسيها لترتغع النسبة بشكل ملحوظ .
بالإضافة إلى أداء مؤشر مجلس الأعمال السعودي ، الأمريكية لترسية العقود .
فقد كانت العقود المبرمة موقعة بعدة مشاريع واكثر من بوابة .
قطاع الغاز والنفط
حيث بلغت قيمة العقود التي تم ترسيتها في مجال النفط والغاز ، (٣٤٩) مليار سعودي.
علاوة على ذلك فقد يعتبر هذا المؤشر عالياً بعد الهدوء الذي كان قد حصل نسبياً .
بالإضافة إلى ذلك تعتبر هذه النسبة قد شهدت نمواً سنوياً ملحوظاً .
كما وتعتبر كل هذه العقود بمثابة قفزة نوعية للحكومة السعودية .
ذلك بسبب الأرباح الصافية التي ستعود على البلاد ، وتجعلها في مقدمة الدول اقتصادياً .
قطاع الطاقة
احتفظ هذا القطاع على مكانته ، كأحد أفضل القطاعات اداء من حيث قيمة العقود.
حيث أرست الشركة السعودية للكهرباء ومكاتب تطوير الطاقة المتجددة ، عقوداً لمشروعات عديدة .
علاوة على أهمية الغاز والنفط من حيث العقود ، وإجمالي الأرباح .
لكن قطاع الطاقة أدى إلى أرباح كبيرة ، أما بالنسبة للقطاع العقاري فقد كان وصل لقيمة عالية ومهمة .
حيث كان للمنطقة الشرقية الحصة الكبيرة ذلك بسبب المشاريع الكثيرة المقامة فيها،
ثم تأتي مدينة الرياض في المرتبة الثانية من حيث المشاريع العقارية والتنموية .
أيضا أتت مدينة تبوك في المرتبة الثالثة ، حيث تعتبر ثالث أعلى قيمة للعقود التي تمت ترسيتها .
بالإضافة إلى أن أغلب التطورات جاءت من خلال مشروع نيوم ، بالإضافة إلى مشاريع البحر الأحمر .
كما وصرح رئيس مجلس الأعمال السعودي الأمريكي ، بأن تزايد في ترسية العقود .
بينما تعزيز البنية التحتية المادية للمملكة بعد التباطؤ الكبير في الإستثمارات .
حيث يشهد نمو في قطاعات ، النفط والغاز والطاقة ، والمياه .
كما نرى بأن السعودية تسعى بالتقدم الاقتصادي الواضح وبشكل كبير وملحوظ.
ترقبونا دائما في الترند للحصول على المزيد من الممعلومات وافضل العروض في السوق السعودية.