مقالات مشابهة
مجلس أعمال سعودي بلجيكي اللكسمبورجي.
مجلس أعمال سعودي بلجيكي اللكسمبورجي ، بداية سنعطي لمحة موجزة عن الغرفة التجارية البلجيكية اللكسمبورجي.
حيث تسعى الى تعزيز العلاقات الاستثمارية والتجارية بين بلجيكا لوكسمبورغ، وبين الدول العربية كافة.
مما يشجع على ظهور شبكة اقتصادية وتجارية متكاملة في عملية العولمة.
كما وتعرف العرب على سوق التجارة المجانية بين العرب وبلجيكا.
حيث تسعى لتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين بلجيكا وجميع الدول العربية.
اتحاد الغرف التجارية السعودية
هو تنظيم سعودي يعمل بالمصالح المشتركة، للغرف التجارية والصناعية بالمملكة.
مقر هذا الاتحاد هي مدينة الرياض حيث يمثل مظلة قطاع الأعمال السعودية ، ويعمل على تمثيلها محلياً وعالمياً.
علاوة على عمل الاتحاد على محورين
المحور المحلي وهو نقل هموم القطاع الخاص على مستوى الوطن إلى الأجهزة الحكومية.
ثانياً على الصعيد الدولي ، حيث يمثل القطاع الخاص، في المحافل ، كذلك المناسبات بالإضافة الى المشاركة في صياغة السياسيات الاقتصادية الدولية.
توقيع مذكرة تفاهم سعودية بلجيكية
ذلك لتأسيس مجلس الأعمال السعودي البلجيكي اللكسمبورجي.
علاوة على ذلك فسيقوم المجلس بالعديد من الأنشطة التجارية الترويجية .
في مجال الاستثمار ونقل التكنلوجيا بالتركيز على القطاعات المستهدفة ، كما وسيوفر منصة للرجال الأعمال السعوديين والبلجيكين واللكسمبرجيين.
ثم المحاولة على التعريف والترويج للانشطة ، واقامة الشراكات التجارية.
حيث جاء ذلك من خلال فعاليات ملتقى الأعمال السعودي البلجيكي.
علاوة على توقيع مذكرة التفاهم بين كلا من أمين عام الغرف التجارية السعودية حسين بن عبد القادر العبد القادر ، مع أمين عام الغرف التجارية البلجيكية قيصر حجازين .
علاوة على مناقشة أهمية النمو الاقتصادي بين البلدين خاصة بعد التعافي من جائحة كورونا.
ثم ذكر امين عام الغرفة التجارية بأن نسبة
حجم التجارة بين البلدين ، لايتناسب مع إمكانيات والفرص الاستثمارية بين البلدين.
علاوة على تاثير الكورونا على اقتصاد المملكة.
وقوته على مواجهات تبعية كورونا وذلك بدعم والمجهود القوي الذي قدمته القيادة الرشيدة .
كما وأكد السيد قيصر حجازين أن البعثة البلجيكية اللكسمبورجية هي الأكبر من نوعها والاولى بعد جائحة كورونا.
حيث تضم عدداً كبيراً من الشركات .
لافتاً الى العلاقات المتميزة التي تربط بين المملكة العربية السعودية وبلجيكا .
علاوة على الترابط القوي المشترك بين البلدين الصديقين والذي يمتد لأكثر من (١٠٠)عام .
كما وان الاقتصاد السعودي يعتبر الاقتصاد الأكبر بين الدول العربية ، ومنطقة الشرق الأوسط.
ومكانته ضمن دول مجموعة العشرين ، وهو مايوفر للمستثمرين البلجيكيين واللكسمبروجيين ، فرص استثمارية وتصديرية كبيرة ضمن مشاريع رؤية (٢٠٣٠).
كما ودعو البلجيكيين رجال الأعمال السعوديين لزيارة لوكسمبورغ والاطلاع على المشاريع الاستثمارية.
ترقبونا دائما في الترند للحصول على أهم المعلومات وافضل العروض في السوق السعودية
