نظام الأحوال الشخصية في المملكة العربية السعودية

نظام الأحوال الشخصية في المملكة العربية السعودية

نظام الأحوال الشخصية في المملكة العربية السعودية

يعتبر نظام الأحوال الشخصية هو موازنة عادلة بين المرأة والرجل وذلك بهدف تحقيق الاستقرار في الأسرة والمجتمع

كما يساهم النظام الجديد في العدالة بين جميع افراد الاسرة من الطفل إلى الرجل وكذلك المرأة أيضاً

كما يعمل النظام على مناصرة الجميع من دون تميز بين احد من افراد المجتمع

وذلك عبر إثبات كل حق من حقوق افراد الاسرة بهدف إنشاء بيئة مجتمعية متوازنة

أهمية نظام الأحوال الشخصية في المملكة العربية السعودية

لهذا النظام دور كبير في المجتمع فهو يساهم في الحفاظ على الاسرة وذلك باعتبارها المكون الأساسي للمجتمع كما ساهم هذا النظام باستقرار

الاسر والمجتمع بشكل منظم وذلك بهدف تجاوز كل المشاكل الاسرية مما يحسن من وضع الاسرة والطفل والمرأة وكذلك الرجل ايضاً

ويساهم في استقرارالأسرة بشكل عام كما كان هناك عدة نقاط عمل النظام الجديد على ابرازها وتوضيحها وكان ابرزها هو تحديد

سن الزواج بان يكون الحد الأدنى للزواج هو ثمانية عشر عاماً كما تم تحديد إثبات حقوقية النفقة الخاصة بالطفل والمرأة مما يساهم

في تحصيل حقوق الاطفال والام في حال حدوث الطلاق وعدم إهمال الأب في الهروب من التزاماته تجاه اولاده

كما يضمن حق الطفل ويؤمن العدالة لجميع افراد الاسرة

أثر نظام الأحوال الشخصية على المجتمع

يساهم النظام في التوازن المجتمعي وضمانة حقوق جميع افراد المجتمع دون تميز بينهم كما ساهم النظام في توضيح

وتشريع الأمور العالقة والتي ممكن ان تعيق من تقدم المجتمع وظلم احد من افراد المجتمع كما ساهم النظام في تحقيق العدالة

المجتمعية في إثبات حقوق كل افراد الأسرة التي تحقق مبادئ الإسلام مما يحقق الاستقرار الاسري بشكل افضل

في النهاية ترقبوا أهم العروض بأفضل الأسعار في موقعنا الذي نعرض فيه أهم المعلومات والنصائح الصحية والوصفات الشهية وأمور عامة تهم الرجل والمرأة وأبرز أخبار العالم الاقتصادية والسياسية والرياضية وأخبار الوظائف والتكنولوجيا والسيارات كما أن هناك عروض السوق المميزة لأهل السعودية يمكنكم الاطلاع عليها على موقع ترند

عن نور البدوي

شاهد أيضاً

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه

مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال عليه مهرجان المنتجات الزراعية الموسمية في الطائف والإقبال …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *