مقالات مشابهة
دور المخبر في مراقبة الأمراض القلبية
The role of the laboratory in monitoring heart disease
دور المخبر في مراقبة الأمراض القلبية
The role of the laboratory in monitoring heart disease
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أهلاً وسهلاً ومرحباً بكم أعزائي الكرام
متابعي موقعنا الترند في موضوع جديد ومهم ألا وهو دور المخبر في مراقبة
الأمراض القلبية .فتعالوا معاً نتطرق إلى ذلك .
أولاً_ قياس تأثيرات القلب على الأعضاء الأخرى :
_قياس غازات الدم الشريانة تحدد لدى المرضى تزازن الحمض كما و
القلوي و كذلك حالة الأكسجين .
_المرضى المصابين بوذمة تتطور لديهم تبدلات في الكهرلية كما و
الحلولية نتيجة الاحتفاظ بالسوائل و إعادة توزيع الشوارد لذلك يجب
مراقبة الشوارد عندهم لأن ارتفاعها قد يؤثر على العضلة القلبية لدى
المريض .
_انخفاض نتاج القلب يكون بسبب الاحتفاظ بالصوديوم من قبل الكليتين
كما و احتفاظ بالمزيد و المزيد من السوائل
_الصوديوم المصلي يبقى ضمن قيمه المرجعية لدى المريض أو قد ينخفض
بشكل طفيف .
_نحدد قيم كهارل المصل مثل البوتاسيوم و الكلور كما و الصوديوم هام بالنسبة
إلى مراقبة الإدرار و كذلك المعالجة الدوائية لدى المريض الذي يعاني من
أمراض القلب .
ثانياً _ بعض الأعراض التشخيصية في المخبر :
_ لدى المريض الذي لديه فشل مزمن في البطين الأيمن قيم مرتفعة
من : الأسبارتات أمينوترانسفيراز كما و الألانين أمينو ترانسفيراز و
كذلك الفوسفاتاز القلوية
_ قيم غاماغلوتاميل ترانسفيراز ضعفي قيمها المفترضة فنقترح وجود
احتقان أو أذية كبدية .
_الشحوم المرتفعة تنبئ باختطار أمراض الشرايين الإكليلية فيجب أن
نحافظ على قيم معتدلة للشحوم لدى المريض .
_خلل الوظيفة الدرقية قد يسبب فشل قلبي ثانوي كما و نحدده بمعايرة
هرمون الدرق .
_ارتفاع خلايا الدم قد يشير إلى : التهاب التامور كما و التهاب شغاف
القلب و الالتهابات الدسامية لدى المريض
_إذا حدث خلل في وظيفة الكلية بسبب مرض قلبي فإن فقر الدم في هذه
الحالة يكون سببه نقص إنتاج مكونة الحمر الكلوية Erythropoietin
_الخمج المترافق مع المشاكل الدسامية يمكن تحديده من خلال زرع الدم
وفي نهاية المقال نرجو أن تكونوا قد استفدتم كما وللمزيد من العروض
والتخفيضات المميزة والخاصة لأهل السعودية تابعوا موقعنا عروض السوق
كما والمزيد من المعلومات والحقائق عن الأمراض والقضايا التي تجذب
شرائح متعددة من المجتمع زوروا موقعنا الترند .
