أضرار الزلزال الذي ضرب تركيا

أضرار الزلزال الذي ضرب تركيا

أضرار الزلزال الذي ضرب تركيا

يتهافت ملايين السياح إلى تركيا من جميع أنحاء العالم كما ان هناك عدد كبير من السياح السعوديون الذين يتجهون بشكل مستمر إلى

تركيا من أجل قضاء عطلتهم من أجل ماتتمتع به من طبيعة مبهرة ولتنوعها الجغرافي لكن هذه الجغرافية ذاتها ليست رحيمة

بتركيا في كل الأوقات

زلازل تركيا المدمرة

تقع معظم أجزاء تركيا على الصفيحة الإلكترونية الأناضولية والتي تتموضع بين الصفيحتين الأوراسية والعربية ويخلق ذلك خطوط صدع

تجعل تركيا مرتعاً للنشاط الزلزالي أكثرها تدميراً هو خط صدع شمال الأناضول الذي كان وراء زلازل مدمرة من ابرزها زلزال

غولجوك ألف وتسعمئة وتسعين والذي تسبب بمقتل سبعة عشر ألف شخص وكذلك أيضاً زلزال عام ألف وتسعمئة وتسعة وثلاثون المميت

الذي أسفر عن مقتل أكثر من ثلاثة وثلاثين ألف شخص فيما وقف صدع شرق الأناضول وراء الزلزال الأخير في جنوب شرق البلاد

إلى جانب منطقة إيلازيغ في عامي ألفين وعشرة وألفين وعشرين وكان الزلزال الأخير الذي ضرب تركيا له تأثير كبير حيث وصلت

أضراره إلى الدول المجاورة حيث وقع عدد كبير من الضحايا في سورية أيضاً بالإضافة لاضرار كبيرة في المباني والممتلكات

وهرعت العديد من الدول حول العالم لتقديم مساعدات لمتضرري الزلزال الأخير الذي ضرب تركيا وسوريا كما ارسل زعماء العالم

تعازي للرئيس التركي وقدم الملك سلمان التعازي للرئيس التركي رجب طيب اردوغان في ضحايا الزلزال كما أكد وقوف

المملكة العربية السعودية مع تركيا

إجراءات حكومية للحد من أضرار الزلازل في تركيا

تحرص الحكومة التركية على مواجهة الزلازل بطرق عديدة فهي تضع مواجهة الزلازل في مقدمة المعايير المرفقة بشروط العطاءات

الإنشائية للبناء كما تبذل البلديات جهوداً كبيرة لنقل الثقل السكاني من مراكز المدن إلى أحياء جديدة

نقدم في موقعنا المعلومات التي تخص الرجل والمرأة والفنون والآداب المختلفة والنصائح الصحية المفيدة كذلك أخبار الرياضة العالمية وأخبار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الصناعي وأهم الأخبار والعروض المتنوعة من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة تابعونا لتعرفوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن غزل نقشبندي

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *