الوداع الاخير للملكة اليزابيث من قبل المواطنين

الوداع الاخير للملكة اليزابيث من قبل المواطنين

الوداع الاخير للملكة اليزابيث من قبل المواطنين

يواصل المعزون التدفق عبر قاعة وستمنستر في لندن لالقاء نظرة الوداع على الملكة اليزابيث الثانية

انتظر الآف من المعزين لساعات في طابور امتد لمسافة ثمانية كيلو مترات عبر لندن للحصول على فرصة لقضاء بضع دقائق امام

نعش الملكة الذي سيظل معروضاً في قاعة وستمنستر حتى يوم الاثنين وهو يوم الجنازة الرسمي ووصلت المنطقة إلى أقصى

طاقاتها الاستيعابية مما دفع السلطات إلى تعليق الانضمام والالتحاق بهذا الطابور الطويل كما حثت المعزين على الانتظار لساعات

لحين تيسير وصول من انضم إلى هذا الطابور وتأمين وصوله لالقاء نظرة الوداع الاخيرة

على نعش الملكة الراحلة اليزابيث الثانية الذي يرقد في هذه القاعة

تعامل السلطات مع الازدحامات الكبيرة لوداع الملكة

تسعى السلطات في الست ساعات المقبلة للتعاطي مع الآلاف من الذين انضموا إلى هذا الطابور قبل ان تعود لفتح الباب مجدداً امام اشخاص

آخرين للأصتفاف في هذا الطابور الذي وصل مدة الانتظار فيه في الساعات الماضية إلى نحو احدى عشر ساعة كما ان هناك مسافات

طويلة ايضاً من الكيلو مترات التي تنتظر الاشخاص الذين يقفون لوداع الملكة ورغم كل هذه المعاناة حضر آلاف الاشخاص من العاصمة

لندن وكذلك من باقي المناطق البريطانية

حيث جاء البعض عبر رحلات قطار وكذلك في حافلات طويلة من اقصى شمال البلاد

كما جاء ايضاً اشخاص من ويلز وغيرها من المناطق الاخرى وعدد من المناطق في انجلترا ليشاركوا في هذه اللحظات التاريخية

وليعبروا عن امتنانهم وشكرهم للملكة على ماقدمته لهم طوال فترة حكمها

كما يترافق مع كل هذه الامور اجراءات امنية مشددة تقوم بها السلطات

منذ عدة ايام وهناك الآلاف من عناصر الامن والشرطة لتأمين هذا الحدث الكبير

نقدم في موقعنا المعلومات التي تخص الرجل والمرأة والفنون والآداب المختلفة والنصائح الصحية المفيدة كذلك أخبار الرياضة العالمية وأخبار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الصناعي وأهم الأخبار والعروض المتنوعة من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة تابعونا لتعرفوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن غزل نقشبندي

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *