استخدام الخشب من أجل التدفئة في الشتاء القادم بأوروبا

استخدام الخشب من أجل التدفئة في الشتاء القادم بأوروبا

استخدام الخشب من أجل التدفئة في الشتاء القادم بأوروبا

بعد ارتفاع فواتير وقود التدفئة لجأ بعض الاوروبيون إلى استخدام الخشب من اجل التدفئة حيث سيكون الاقبال

على الخشب كبير في الشتاء القادم

تخزين حطب التدفئة في اوروبا

تبدأ العديد من الاسر في اوروبا بشراء الخشب من اجل تخزينه لفصل الشتاء القادم رغم ان اسعار الخشب ارتفعت في الفترة الاخيرة

لكنها ماتزال اقل كلفة من اسعار التدفئة على الغاز والوقود كما تلجأ الاسر في اوروبا لاستخدام اجهزة تدفئة لاستخدام الخشب

ومنذ نطاق توسع العمل عن بعد ازداد الطلب على الخشب اكثر وخاصة بعد جائحة كورونا وكذلك بعد ارتفاع اسعار الغاز

في الآونة الاخيرة

اقبال متزايد على خطب التدفئة في الفترة الاخيرة

يعمل العمال في تقطيع الخشب بكل طاقتهم من اجل سد حاجة السوق المتزايدة على الخشب كما ترتفع اسعار الخشب وفق الارتفاع

لوقود النقل وكذلك وفق حاجات السوق المتزايدة مع الوقت حيث بلغت خمسة وثمانين يورو للمتر المكعب وهناك خشب موجود منذ فترة

عندما لم يكن هناك طلب زائد من السوق حينما كانت الاسعار مقبولة وغير مرتفعة وهناك تخوف من ان يحدث

هناك نقص في حطب التدفئة في الفترة القادمة بسبب ارتفاع الطلب

وخاصة ان قطع الخشب يخضع لشروط حماية البيئة والتنوع البيئي بغض النظر عن حجم الطلب

كما يقوم العمال بقص الاشخار وفقا لقواعد محددة حيث يتم قطع مساحات معينة في كل عام من اجل عدم تجاوز المساحة

المسموح بها لأن هناك تفكير في المستقبل وفي مصلحة الاجيال القادمة ويدعو المعنيين ان يكون هناك توازن في الطلب

وخاصة مع قرب قدوم فصل الشتاء كما ان برودة فصل الشتاء القادم ستكون هي من يحدد كمية الطلب على حطب التدفئة

مما يحدد ايضاً سعره وكذلك فيما يخص وقود التدفئة

اخيراً تابعوا موقعنا الترند للاحاطة بالعديد من المعلومات الثقافية والأدبية والفنية العامة وآخر أخبار العالم وأخبار التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وأخبار الرياضة والتعليم وأخبار الوظائف أيضاً كما نقدم أهم النصائح الصحية ونصائح تفيد المرأة والرجل كذلك شاهدوا عروضنا المتنوعة  عروض السوق

عن رغد المدني

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *