تجارة التماسيح في مصر

تجارة التماسيح في مصر

تجارة التماسيح في مصر

محمية تنش سارا في اثيوبيا تعتبر مقصد للسياح والتي تحتوي على عدد كبير من التماسيح الذي تعتبر هذه المحمية مكاناً مناسباً

لهم للتوالد كما تشتهر بعض المناطق الاثيوبية بتربية وتجارة التماسيح وأنشأ العديد من المزارع فيها لتربية التماسيح

والتي تعتبر مصدر مهم من عائدات السياحة في البلاد

كما يعمل القائمين على هذه المزارع على توفير البيئة المناسبة والطعام الخاص

والنظافة الازمة لهم كما تجرى العديد من الدراسات لزيادة عدد المواليد لأنها من المصادر الاقتصادية المهمة

كما يعيش في هذه المحمية اكثر من ثلاثة آلاف تمساح كما انها في اعمار مختلفة ويستفاد منها في الجلود والتي تصل قيمة الواحدة

منها إلى مايقارب الاربعمئة دولار في صناعة الادوات الجلدية والتي تصدر إلى الصين وألمانيا وبعض الدول الاخرى

تجارة التماسيح في مصر

تنتشر تجارة التماسبح في مصر وخاصة في مدينة اسوان التي تطل على نهر النيل حيث اعتاد اهل هذه المنطقة على تربية التماسيح

منذ زمن طويل وكانت تربية التماسيح موجودة منذ عهد الفراعنة في هذه المنطقة ويقوم اهلها باصطيادهم للتماسيح او جمع بيوضها

من بحيرة ناصر كما ان هذه التجارة لاتخلو من الخطورة لان التماسيح حيوانات مفترسة

وهي قاتلة وممكن ان تؤذي الانسان بأي وقت

رغم ان السلطات لم تقضي على هذه التجارة المحظورة مع تزايد الطلب على التماسيح لاستخدامه في العروض السياحية

كما توفر هذه التجارة اموالاً وفيرة ويستفيد منها الكثير من تجار الحيوانات المفترسة ويقوم الصياد في اسوان بترقب التمساح

عند وضع بيوضه وبعدها يقوم بجمع هذه البيوض بعد ان يبتعد التمساح

ويحتفظ بها في مكان ملائم لحين تفقص وفي اول الامر يكون

حجم التمساح الصغير بعد الفقص حوالي خمسة وعشرين سم كما تجذب هذه التجارة السياح إلى هذه المنطقة

نقدم في موقعنا المعلومات التي تخص الرجل والمرأة والفنون والآداب المختلفة والنصائح الصحية المفيدة كذلك أخبار الرياضة العالمية وأخبار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الصناعي وأهم الأخبار والعروض المتنوعة من خلال موقعنا عروض الترند في عروضنا المميزة تابعونا لتعرفوا كل جديد لدينا على موقع السوق

عن غزل نقشبندي

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *