محاولات الدول لإيجاد حلول للتضخم

محاولات الدول لإيجاد حلول للتضخم

محاولات الدول لإيجاد حلول للتضخم

بعد الازمات العالمية يزداد التضخم شيئاً فشيئاً ويضرب اقتصاد الدول ووصل إلى أعلى مستويات في الكثير من الدول

حول العالم وتحاول الدول جاهدة لايجاد حلول للخروج من هذه الازمة بأسرع وقت

التضخم في العالم

سجل التضخم في بريطانيا مستويات عالية منذ نحو اربعين عاماً ووصل إلى اكثر من تسعة في المئة كما أضرب عمال السكك

الحديدة في البلاد وذلك للمطالبة منهم في تحسين الرواتب وظروف العمل لديهم كما تشهد الولايات المتحدة الامريكية

فقد بلغت اسعار الوقود فيها اسعار قياسية غير مسبوقة كما يسعى الرئيس بايدن مع المسؤولين في البلاد لايجاد حلول

لمواجهة هذه الارتفاعات كما دعا الكونغرس الامريكي إلى تغليق الضرائب على البانزين وذلك لمدة ثلاثة اشهر

كما اقترح بايدن على ان يتم تخفيض الضرائب المحلية على الوقود لكي يؤدي ذلك لخفض الاسعار

الاسباب الفعلية لرفع الاسعار

هناك عدة اسباب ادت إلى ارتفاع الاسعار في جميع الدول وازداد التضخم بشكل كبير ومن ابرز هذه الاسباب الاوضاع القائمة

التي تدور في العالم والتي كان لها دور اساسي في ارتفاع الاسعار كذلك كان هناك دور كبير لجائحة كورونا في التضخم الحاصل

كما ان سعي الدول الاوروبية للانتقال إلى الاقتصاد الاخضر والطاقة الخضراء وهذا الانتقال انعكس على الاوضاع الاقتصادية

في اغلب الدول الأوروبية كذلك كان هناك دور للعقوبات

محاولات الدول لايجاد حلول للتضخم

تحاول حكومات دول العالم للبحث عن ايجاد حلول سريعة تساهم في كبح التضخم وانخفاض الاسعار الذي وصل إلى أعلى مستوياته

منذ عدة سنوات كما تحاول إلى ايجاد واردات بديلة للنفط بسبب النقص الحاصل في الواردات النفطية في المنطقة

كما لجأت بعض الحكومات إلى خفض الضرائب واعتماد زيادة في الانتاج المحلي لكي يكون هناك انتاج محلي مما يقلل من اسعار

اجور النقل وتوفير هذه المنتجات بأسعار ارخص وغيرها من الامور الاخرى

نقدم في موقعنا أهم الأخبار العالمية والأخبار المحلية والأخبار الرياضية والجوية والفنية والصحية

كما نقدم أيضاً أفضل العروض والتخفيضات المميزة بأسعار منافسة على موقع ترند

عن اماني نقشبندي

شاهد أيضاً

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية

اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية اهتمام كبير خليجي وعالمي بالانتخابات التركية حظيت الانتخابات التركية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *