تطبيق مهاراتي في المملكة لقياس مهارات الطلاب
تطبيق مهاراتي في المملكة لقياس مهارات الطلاب ، هو برنامج يهدف إلى تطوير المهارات الشخصية لدى الطالب .
حيث يتم ذلك من خلال اتقان مهارة ، كذلك استخدام سته عشر مفتاحاً للنجاح .
علاوة على كشف نقاط القوة لدى الطالب وتعزيزها .
بالإضافة إلى إتقان مهارة التواصل مع الآخرين ، والتأثير فيهم بشكل إيجابي .
قياس مهارات طلاب الابتدائية و المتوسطة
تبدأ وزارة التعليم تطبيق اختبار مهاراتي للمرحلتين المرحلة الابتدائية ، ثم المرحلة المتوسطة حضورياً .
كما وسيكون ذلك في عدة مواد أهمها أساسية أهمها ، لغتي ، ثم العلوم ، كذلك الرياضيات ، أيضاً اللغة الإنجليزية .
علاوة على الهدف الرئيسي للتطبيق وهي ، قياس ومهارات معارف الطلبة .
كما سيتم ذلك في الفصلين الأول والثاني ، ذلك لتحفيز وتعزيز مهاراتهم في المواد الأساسية .
بالإضافة إلى تحديد أماكن الضعف والقوة لديهم ، كذلك توفير بيانات تسهم في دعم اتخاذ القرار ، على مستوى المدرسة ، وأيضاً مكتب التعليم .
بالإضافة إلى الإدارة التعليمية ، وقطاعات الوزارة .
علاوة على تأكيد وجود الطلاب والمعلمين للمواد الأساسية ، ذلك بشكل إلكتروني يتضمن مادة واحدة ، أو مادتين خلال لمدة ساعة ونصف .
ثم في حال تعذر الطالب عن الحضور يمكنه تقديم الاختبار خلال (٢٤ ) ساعة من وقت إطلاق الاختبار على الرابط المباشر لنظام اختبار .
الأهداف الأساسية للتطبيق
إدراك أهمية تطوير مهارات فعالة ، في بناء العلاقات سواء في الحياة المهنية ، أو الحياة الشخصية .
علاوة على المشاركة في التفاعل مع الآخرين ، ذلك ضمن فريق العمل والإشتراك في نشاطات فكرية وكذلك فردية .
بالإضافة إلى ذلك تطوير مهارات بناء العلاقات ، كذلك التأثير على الآخرين ، إضافة إلى العمل ضمن مجموعة .
أيضاً التوسع في استكشاف النشاطات التي من شأنها تطوير المهارة ، الخاصة ذلك بالعلاقة بين الأشخاص داخل وخارج الصف .
علاوة على المشاركة في النشاطات التحضيرية للمهنة ، حيث تساهم في إعداد الشباب لسوق العمل .
بالإضافة إلى اعتماد سجل يوجز إنجازات كل طالب ، كذلك تميزه عن الأخرين في البحث عن الوظيفة .
أيضاً حل النزاعات بين الطلاب ، كذلك تنمي روح التعاون بينهم ، ثم الحرص على روح العمل الجماعي .
كما تحدد سوق العمل والمقابلات اللازمة ، ثم التواصل الشفهي لحل أي عقبة إن وجدت .
علاوة على تنمية الحضور الذهني لدى جميع الطلاب ، بالإضافة إلى التفكير والتعاون .
أيضاً العمل على التفكير بجدية ، ثم الإستنتاج ، إضافة إلى النقد البناء .
بالإضافة إلى ذلك يسعى التطبيق ، للتواصل الشفهي والفكري بين جميع الطلاب داخل الفصل الواحد ، كذلك خارجه على نطاق المدرسة .
ثم تقوية الشخصية ليستطيع التحدث أمام الجمهور ، ثم التفكير ، كذلك التقييم الذاتي.
علاوة على التعرف بالفرق بين التواصل الفعال ، والغير فعال .
ثم التحضير الدائم للتواصل مع الآخرين بطريقة مجدية وفعالة .
أيضاً تحليل العلاقات المهنية وتقويتها ، وإيجاد الحلول للعمل في بيىة عمل مشتركة وفعالة .
ثم التعرف على مفاتيح النجاح والإبداع .
أخيراً تسعى المملكة العربية السعودية بذل جهود كبيرة ، لخلق جيل واعي ، ذكي ، ثم قوي وفعال في المجتمع .